قال الله تعالى ( … ومن أحياها فكأنما أحيا الناس جميعا …)المائدة32 الإنسان معرض للمرض والتعب والشيخوخة، ويحتاج إلى من يمد له يد المساعدة في شراء ما يعينه على مرضه وتعبه من أجهزة طبية ونحو ذلك، فمن خلال هذه الأجهزة ينعم المريض بإذن الله بحياة هانئة، ويكون الأجر بإذن الله لمن ساعده بتوفير هذه المستلزمات الطبية، وحرصت الجمعية بدراسة وتقديم هذا المشروع لأصحاب الأيادي البيضاء لكي يعينوا المرضى وذوي الاحتياجات الخاصة بالمستلزمات الطبية مما يخفف عنهم المرض والتعب، ويكون لهم الأجر والمثوبة من رب العالمين.
مساعدة المرضى وذوي الاحتياجات الخاصة بتوفير الأجهزة والمستلزمات الطبية لكي تعينهم على مرضهم وتعبهم
1/توفير مقومات العيش الكريم للمرضى وذوي الاحتياجات الخاصة. 2/ تخفيف العبء المالي والنفسي لهذه الفئة وتحقيق المسؤولية المجتمعية تجاه المستفيدين من هذا البرنامج. 3/وصل المحسنين بالمحتاجين، وخلق الترابط والتعاون المجتمعي. 4/مد يد العون والمساعدة لكل مريض ومحتاج.
كبار السن و ذوي الاحتياجات الخاصة و المرضي
أجهزة قياس السكر وأجهزة قياس الضغط وأسِرّة طبية ومستلزمات ذوي الاحتياجات الخاصة (عكاز، مشايات، إلخ...) وكراسي متحركة وأسطوانات أكسجين وشنطة الإسعافات الأولية وشراء الأدوية للعاجزين عن الشراء، وللفقراء أصحاب الأمراض المزمنة
مع اشتدادِ درجات الحرارة يصبح الجو وكأنه فيح من النار الحارقة ويصعبُ على الإنسانِ العيش بدونِ أجهزةِ التكييفِ والتبريد، وهناك بعض الأُسَرِ المتعففةِ والمحتاجةِ تخلو بيوتُهم من هذه الأجهزةِ، أو تكون أجهزته قديمة وعديمة الفائدة، وبِتَعاوُنِ الجميعِ يصبحُ الحرُّ عليهم برداً وسلاما.
قراءة المزيدللعلم مقام عظيم في شريعتنا الغراء، فأهل العلم هم ورثة الأنبياء، وفضل العالم على العابد كفضل القمر على سائر الكواكب، وقد قال النبي صلى الله عليه وسلم (مَنْ سَلَكَ طَريقا يَبْتَغي فيه عِلْما سَهَّل الله له طريقا إلى الجنة) رواه أبو داود والترمذي ولقد وضع الله أسبابا لزيادة الرزق منها الإنفاق على طالب العلم، ولهذا قال أهل […]
قراءة المزيدوفقا للمنتدى الاقتصادي العالمي، يمكن أن يؤدي اعتماد التكنولوجيا الجديدة، والتغييرات الهيكلية في سوق العمل المترتبة على ذلك، إلى إزاحة أكثر من 70 مليون وظيفة. في الوقت ذاته، من المتوقع خلق أكثر من 130 مليون وظيفة جديدة في الوقت نفسه، وتشترك جمـيع وظائـف المستقبل في شيء رئيسي، وهي أنها متأثرة بالطفرة التكنولوجية المستمرة التي نشهدها. […]
قراءة المزيديشكل العمل التطوعي جزءا لا يتجزأ من تكوين المجتمع السعودي الذي يقوم على المساعدة والأعمال التطوعية، وفي حين وصل عدد المتطوعين في المملكة أكثر من 200 ألف متطوع فإن هذا الرقم سيتضاعف 5 مرات ليصل إلى مليون متطوع كما تطمح رؤية السعودية 2030. و دون شك؛ فإن برامج التحول الوطني الشاملة التي يستمر العمل فيها […]
قراءة المزيد