للعلم مقام عظيم في شريعتنا الغراء، فأهل العلم هم ورثة الأنبياء، وفضل العالم على العابد كفضل القمر على سائر الكواكب، وقد قال النبي صلى الله عليه وسلم (مَنْ سَلَكَ طَريقا يَبْتَغي فيه عِلْما سَهَّل الله له طريقا إلى الجنة) رواه أبو داود والترمذي ولقد وضع الله أسبابا لزيادة الرزق منها الإنفاق على طالب العلم، ولهذا قال أهل العلم: أن من كان له أخ أو صديق أو جار فقير يدرس ويتعلم لينفع المسلمين واستطاع أن يعطيه ويوسع عليه ويُغنيه عن عدم ترك العلم وطلبه كان ذلك من أبواب الرزق له.
وإيماناًً من الجمعية بدورها في إعانة طلاب العلم فقد قامت بإطلاق هذا المشروع لمساعدة المحتاجين لشراء المستلزمات الدراسية.
طلاب المرحلة الابتدائية والمتوسطة والثانوية من الأسر المحتاجة.
سد الاحتياجات الأساسية لطلبة الأسر الفقيرة والأيتام، لإدخال السعادة والبهجة في نفوسهم، ليعيشوا مع أقرانهم فرحة العلم والتعلم.
سد احتياج 465 طالب وطالبة من الكسوة والمستلزمات الدراسية و مساعدة الطلاب وتحفيزهم على مواصلة التعليم.
تشجيع الطلاب على الدراسة وارتياد المدرسة و نشر روح التكافل الاجتماعي في المجتمع و تخفيف العبء المادي الملقى على كاهل الأسر الفقيرة ادخال البسمة في نفوس الطلاب والطالبات.